يتوقع أن تشهد فترة الانتقالات الصيفية في سوق الأندية الإماراتية، ركوداً كبيراً على صعيد اللاعبين المحليين، مع إمكانية وجود انتعاش على مستوى الأسماء المطروحة للتعاقد معها الموسم المقبل.
يأتي ذلك في ظل حالة من الركود الموازي المتوقعة في الأسواق العالمية مع تفشي فيروس كورونا، ما يفتح الباب أمام الأندية الإماراتية للتعاقد مع أسماء كبيرة، مقابل تكلفة مالية قليلة.
ويلعب إيقاف المسابقات المحلية سواء على صعيد المحترفين أو الدرجة الأولى، دوراً بارزاً في زيادة التوقعات بركود "الميركاتو" الصيفي، خاصة في ظل الغموض الحالي حول مستقبل استكمال ما بقي من مسابقات، وبالتالي مصير العقود المعلقة أو عقود اللاعبين الذي دخلوا فترة الشهور الستة.
وكشف خالد الزرعوني، وكيل لاعبين، في تصريحاته لـ"البيان الإماراتية"، أن حركة تفاوض الأندية مع اللاعبين توقفت تقريباً، وبات وكلاء اللاعبين يعملون حالياً بنسبة 50%، وتوقع أن يتراجع العمل أكثر في الشهور المقبلة، في ظل الغموض الحالي حول مستقبل المسابقات.
ومن جانبه، أكد أحمد شليضة، وكيل لاعبين في الإمارات، أن الفترة الحالية عكس ما كان يحدث دائماً، تشهد ركوداً كبيراً في مفاوضات العقود الجديدة للاعبين، وهذا شيء طبيعي في ظل الظروف الحالية، وتخوف الأندية من مصير المسابقات في الموسم الحالي أو المقبل، وبالتالي ترغب في التريث قبل التورط في عقود مكلفة لا تستفيد منها.
وبدوره، قال وكيل اللاعبين، نجم محمد، إن ما يحدث من ركود حالي، شيء متوقع ونتيجة طبيعية للظروف التي تمر بها الكرة العالمية، وهذا لا يعني توقف المفاوضات نهائياً على العقود الجديدة للاعبين، ولكنها تتم على استحيا
يأتي ذلك في ظل حالة من الركود الموازي المتوقعة في الأسواق العالمية مع تفشي فيروس كورونا، ما يفتح الباب أمام الأندية الإماراتية للتعاقد مع أسماء كبيرة، مقابل تكلفة مالية قليلة.
ويلعب إيقاف المسابقات المحلية سواء على صعيد المحترفين أو الدرجة الأولى، دوراً بارزاً في زيادة التوقعات بركود "الميركاتو" الصيفي، خاصة في ظل الغموض الحالي حول مستقبل استكمال ما بقي من مسابقات، وبالتالي مصير العقود المعلقة أو عقود اللاعبين الذي دخلوا فترة الشهور الستة.
ومن جانبه، أكد أحمد شليضة، وكيل لاعبين في الإمارات، أن الفترة الحالية عكس ما كان يحدث دائماً، تشهد ركوداً كبيراً في مفاوضات العقود الجديدة للاعبين، وهذا شيء طبيعي في ظل الظروف الحالية، وتخوف الأندية من مصير المسابقات في الموسم الحالي أو المقبل، وبالتالي ترغب في التريث قبل التورط في عقود مكلفة لا تستفيد منها.
وبدوره، قال وكيل اللاعبين، نجم محمد، إن ما يحدث من ركود حالي، شيء متوقع ونتيجة طبيعية للظروف التي تمر بها الكرة العالمية، وهذا لا يعني توقف المفاوضات نهائياً على العقود الجديدة للاعبين، ولكنها تتم على استحيا
Nenhum comentário:
Postar um comentário